1 . جُموع القِلّة في ديوان رُؤية بن العجَّاج ـــ دراسة صرفية دلالية
إعداد: أ.مشارك.د. إبراهيم غازي مناور الحربي عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. جامعة طيبة ـ المملكة العربية السعودية
المستخلص يتناول هذا البحث دراسة جموع التكسير في ديوان الشاعر رؤبة بن العجاج دراسة صرفية، وقد قام البحث على مقدمة فيها بيان أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وأهداف الدراسة، ومنهجها، والدراسات السابقة، وخطة البحث، ثم تمهيد ذكر فيه الحديث عن الشاعر رؤبة بن العجاج بإيجاز، وثلاثة مباحث، الأول: جموع التكسير وأقسامها، والثاني: جموع تكسير القلة، والثالث: جموع القلة في ديوان رؤبة. وتلا ذلك خاتمة فيها أهم نتائج البحث، وتوصيات الباحث. الكلمات المفتاحية: جموع التكسير، ديوان رؤبة، دراسة صرفية.
|
2 . اتفاقيات أوسلو وحراك فلسطينيي الشتات: حضور (الهامش) وغياب (المركز)
إعداد : أ.م.د. أديب زيادة عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. كلية الآداب ـ جامعة قطر
المستخلص أثّرت اتفاقيات أوسلو على الحالة الفلسطينية عامة وبالأخص فلسطينيي الشتات الذين غدوا مهمشين وبلا صوت في صناعة القرار الفلسطيني، كما غدت عودتهم إلى وطنهم مجرد قضية على أجندة مفاوضات الوضع الدائم التي لم تبدأ منذ توقيع الاتفاقيات في العام ١٩٩٣م. تفترض الورقة أن الحراك في أوساط الشتات الفلسطيني عقب تلك الاتفاقيات تأثر بشكل ملموس كمّاً ونوعاً بسبب فشلها في معالجة مظالم الشتات الفلسطيني وعلى رأسها حق العودة للاجئين وما ترتب على ذلك من انتقال قيادة منظمة التحرير الفلسطينية إلى الداخل وتخليها عن دورها إزاءهم، وذلك في عملية ملء تلقائي للفراغ الذي أحدثته تلك التغيرات. في هذا السياق تمت مناقشة الحراك الفلسطيني في الشتات من حيث بنيته والتحديات التي تواجهه وطبيعة الاستجابة المقابلة والتي تمثلت في العمل الجمعي وعمليات التعبئة والتأطير على صعد عدة اجتماعياً، وثقافياً، وإعلامياً، وسياسياً. مستفيدة من مقاربة المركز والمحيط، وبعض الأدوات التي توفرها نظرية الحركات الاجتماعية تناقش الورقة موضوعها وفق نظرة كلية بالاعتماد على مقابلات نوعية مع مجموعة من المسؤولين في أوساط النخبة الفلسطينية الموزعة في الشتات، وبعض الأدبيات ذات العلاقة. خلصت الورقة إلى صدقية فرضيتها مع جملة من الاستنتاجات التي تدفع باتجاه الاستفادة من جملة الفرص المتشكلة جراء هذه الحالة. إزاء ذلك يبدو خيار بناء المرجعيات الوطنية التي من شأنها قيادة الحراك الفلسطيني في الشتات وتحقيق غاياته أساسياً، ولكن على قاعدة مقاربة البناء من أسفل إلى أعلى. الكلمات المفتاحية الشتات الفلسطيني، الحراك، اتفاقيات أوسلو، حق العودة، منظمة التحرير الفلسطينية، التهميش، المرجعيات الوطنية
|
3. هوية الأنا وعلاقتها بالصمود النفسي لدى المتعافين من الإدمان على المخدرات في الأردن
إعداد: أ.د. أحمد عبد الحليم عربيات عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. إعداد : د. براء يوسف بشير عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. قسم الإرشاد النفسي والتربية الخاصة كلية العلوم التربوية جامعة مؤتة
المستخلص هدفت الدراسة الحالية للتعرف على مستوى هوية الأنا وعلاقتها بالصمود النفسي لدى المتعافين من الإدمان على المخدرات في الأردن، والتعرف على القدرة التنبؤية لهوية الأنا في الصمود النفسي، ولتحقيق أهداف الدراسة تم اختيار المنهج الوصفي الارتباطي، وتطوير مقياس: هوية الأنا، ومقياس الصمود النفسي، وتم تطبيق الدراسة على المتعافين من مركز معالجة المدمنين حيث استجاب على مقاييس الدراسة عينة بلغت (209) متعاف، وبعد تحليل البيانات واستخراج النتائج أشارت النتائج إلى أن هناك مستوى متوسط من هوية الأنا وخاصة تحقيق الهوية ومستوى متوسط من الصمود النفسي لدى المتعافين، كما أشارت النتائج أن هناك علاقة ارتباطية إيجابية بين تحقيق الهوية مع الصمود النفسي، وعلاقة ارتباطية سلبية بين انغلاق الهوية وتعلق الهوية وتشتت الهوية من جهة وبين الصمود النفسي من جهة ثانية، كما أشارت النتائج أن تحقيق الهوية يؤثر إيجابياً في الصمود النفسي، بينما يؤثر تعليق الهوية بشكل سلبي في الصمود النفسي. الكلمات المفتاحية: هوية الأنا، الصمود النفسي، المتعافين من الإدمان على المخدرات
|
4. المساندة الاجتماعية وعلاقتها بالسلوك الانحرافي لدى الأحداث الجانحين في الأردن
إعداد: أ.د. سامي الختاتنة عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. إعداد : د. عبدالله محمد العطيات عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. قسم الإرشاد النفسي والتربية الخاصة كلية العلوم التربوية جامعة مؤتة
المستخاص هدف البحث الحالي للتحقق من مستوى المساندة الاجتماعية وعلاقتها بالسلوك الانحرافي لدى الأحداث الجانحين في الأردن، ولتحقيق أهداف البحث تم اختيار عينة مسحية من الأحداث في محافظات العاصمة عمان والزرقاء واربد، بلغ عددها (285) حدثاً، وتم تطوير مقياسي البحث وهما: مقياس المساندة الاجتماعية، ومقياس السلوك الانحرافي، والتحقق من خصائصهم السيكومترية من صدق وثبات، وقد توصلت النتائج إلى وجود مستوى متوسط من المساندة الاجتماعية، ومستوى مرتفع من السلوك الانحرافي لدى الأحداث الجانحين، كما أشارت النتائج إلى وجود علاقة ارتباطية عكسية بين المساندة الاجتماعية والسلوك الانحرافي، وقد خرجت الدراسة ببعض التوصيات منها ضرورة العمل على تنمية المساندة الاجتماعية لما لها من دور في تخفيض السلوك الانحرافي لديهم. الكلمات المفتاحية: المساندة الاجتماعية، السلوك الانحرافي، الأحداث الجانحين.
|
5. فاعلية برنامج ارشادي لتنمية التعبير العاطفي والحد من النزاعات الأسرية لدى مراجعي مكتب الاصلاح
والتوفيق الاسري بمحافظة الطفيلة
إعداد: أ.د. أحمد عبد الحليم عربيات عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. إعداد : د. محمد أحمد الفقراء عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. قسم الإرشاد النفسي والتربية الخاصة كلية العلوم التربوية جامعة مؤتة
المُستخلّص هدفت الدِّراسة الحالية إلى إستقصاء فعاليّة برنامج ارشادي لتنمية التعبير العاطفي والحد من النزاعات الأسرية لدى عينة من مراجعي مكتب الاصلاح والتوفيق الاسري في محافظة الطفيلة، والتحقق من إستمرارية فاعلية البرنامج بعد فترة محددة من الزمن، على عيّنة تكونت من (202) من مراجعي مكتب الإصلاح والتوفيق الأسري في محافظة الطفيلة، تم اختيار (10) منهم ممن سجلوا أقل الدرجات في مستوى التعبير العاطفي، وأعلى الدرجات في مستوى النزاعات الأسرية. ولتحقيق أهداف الدراسة تمَّ تطوير مقياسي: التعبير العاطفي، والنزاعات الأسرية، تمتّعا بدلالاتِ صدقٍ وثباتٍ مناسبين لأغراض هذه الدِّراسة، كما تمَّ بناءُ برنامجٍ إرشادي، تكوّنَ من (13) جَلسة إرشاديّة مدة كل منها (50) دقيقة بواقع جلستين أسبوعيّاً. أشارت النَّتائج إلى وجود مستوىً مُتوسِّط في كلٍّ من التعبير العاطفي والنزاعات الأسرية لدى عينة من مراجعي مكتب الإصلاح والتوفيق الأسري في محافظة الطفيلة، كما أشارت النتائج وجود فروق دالة إحصائيًا بين متوسطي رتب درجات أفراد الدراسة في القياسين القبلي والبعدي على مقياس التعبير العاطفي ومقياس النزاعات الأسرية، لصالح القياس البعدي لأفراد الدراسة، وأشارت النتائج أيضاً استمرار فاعلية البرنامج في تنمية التعبير العاطفي وخفض النزاعات الأسرية في القياسين البَعدي والتتبعي بعد مدة شهر. الكلمات المفتاحيّة: البرنامج الإرشادي، التعبير العاطفي، النزاعات الأسرية، مكتب الاصلاح والتوفيق الأسري.
|
6. مقدار ما يفسره التوافق الزواجي بمستوى الشعور بالوحدة النفسية والكفاءة الذاتية المدركة لدى العاملات في البنوك الأردنية
إعداد: أ.د. عبد الناصر القرالة عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. إعداد : د. هيان فيضان العمرو عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. قسم الإرشاد النفسي والتربية الخاصة كلية العلوم التربوية جامعة مؤتة
المستخلص هدفت الدراسة للتعرف على مقدار ما يفسره ألتوافق ألزّواجي بمستوى الشعور بالوحدة النفسية والكفاءة ألذّاتية ألمدركه لدى العاملات في البنوك الأردنيه. حيث تكونت عينة الدراسة من (193) موظفة من العاملات لدى البنوك الأردنية في إقليم الجنوب ، ولتحقيق أهداف الدراسه تم استخدام المنهج الوصفي ألارتباطي وتم تطوير ثلاثة مقاييس:التوافق ألزواجي،الشعور بالوحدة، والكفاءة الذّاتية المدركة، حيث تم التّحقق من الصدق والثبات لها، وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، من أبرزها: أن مستوى التّوافق الزّواجي وأبعاده (التّوافق النفسي العاطفي، الّتوافق الاجتماعي، التّوافق الاقتصادي، التّوافق على تربية الأبناء، والتّوافق الثقافي المعرفي)، ومستوى كل من الوحدة النفسية والكفاءة الذاتية المدركة لدى العاملات في البنوك في إقليم الجنوب جاء متوسطاً. وأظهرت النتائج وجود علاقة ارتباطيه سالبة دالة إحصائيا بين التوافق الزواجي على الدرجة الكلية والمجالات (التّوافق النفسي العاطفي، التّوافق الاجتماعي، التّوافق الاقتصادي، التّوافق في تربية الأبناء) وبين الوحدة النفسية، ووجدت علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين التّوافق الزّواجي على الدرجة الكلية والمجالات والكفاءة الذاتية المدركة. وكذلك وجود علاقة ارتباطية سالبة دالة إحصائيا بين الوحدة النفسية والكفاءة الذاتية المدركة. الكلمات المفتاحية: التوافق الزواجي, الشعور بالوحدة، والكفاءة الذاتية المدركة، العاملات في البنوك الأردنية.
|
7. فاعلية برنامج إرشادي مستند للعلاج متعدد الأجيال لتحسين المناخ الأسري والصلابة النفسية للطلاب السوريين اللاجئين في الأردن- دراسة ميدانية محافظة الكرك
إعداد: أ.د. سامي الختاتنة عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. إعداد : د. أحمد زياد حماد القرالة عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. قسم الإرشاد النفسي والتربية الخاصة كلية العلوم التربوية جامعة مؤتة
المستخلص تم إعداد برنامج إرشادي مستند الى العلاج متعدد الأجيال، وقد تم اختيار عينة وصفية بلغت (188) طالب سوري لاجئ، واختيار عينة للدراسة شبه التجريبية بلغ عددها (26) طالب، تم تقسيمها عشوائيا إلى مجموعتين ، تجريبية (13) طالب وضابطة (13) طالب، وأشارت النتائج إلى وجود مستوى متوسط من المناخ الأسري والصلابة النفسية لدى أفراد العينة الوصفية الأولية، كما أشارت النتائج إلى تحسن أفراد المجموعة التجريبية مقارنة مع المجموعة الضابطة في المناخ الأسري والصلابة النفسية في القياس البعدي، كما وأظهرت النتائج أن أعضاء المجموعة التجريبية قد احتفظوا بالأثر بعد انتهاء البرنامج الإرشادي بشهر سواء في المناخ الأسري أو الصلابة النفسية، وجاءت توصيات الدراسة بضرورة القيام بتوظيف البرنامج الإرشادي محل البحث في مساعدة الطلاب اللاجئين لتنمية المناخ الأسري والصلابة النفسية لهما. الكلمات المفتاحية: المناخ الأسري، الصلابة النفسية، العلاج متعدد الأجيال، برنامج إرشادي
|
8. الإضطرابات السلوكية والإنفعالية وعلاقتها بالتّوافق الأسري والمسؤولية الاجتماعية لدى الطلبة المعاقين سمعياً في إقليم الجنوب
إعداد: أ.د. عبد الناصر القرالة عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. إعداد : د. فداء ضامن العبيسات عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. قسم الإرشاد النفسي والتربية الخاصة كلية العلوم التربوية جامعة مؤتة
المستخلص تناولت الدراسة الحالية التعرف على مستوى الإضطرابات السلوكية والإنفعالية وعلاقتها بالتوافق الأسري والمسؤولية الاجتماعية لدى الطلبة المُعاقين سمعياً في إقليم الجنوب ، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي الترابطي وتماختيار عينة من الطلاب ذوي الاعاقات السمعية بالمنطقة الجنوبية بلغ عددهم (200) طالب وطالبة منهم (98) من الذكور، و(102) من الإناث، لتحقيق أهداف الدراسة، تم تطوير ثلاثة مقاييس وهي: مقياس الإضطرابات السلوكية والانفعالية، ومقياس التوافق الأسري، ومقياس المسؤولية الاجتماعية، تم فحص الخواص السيكومترية للمقاييس للتأكد من صحتها وموثوقيتها، بينت النتائج مستويات معتدلة من الإضطرابات السلوكية والإنفعالية والتوافق الأسري والمسؤولية الاجتماعية للدرجة الكليّة وابعادها ، حيث وجدت علاقة ايجابية ذات دلالة احصائية بين الاضطرابات السلوكية والانفعالية والتوافق الأسري، هناك أيضا علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية بين أبعاد كل من الاضطرابات السلوكية والانفعالية وأبعاد التوافق الأسري، ووجود علاقة ايجابية طردية ما بين أبعاد التوافق الأسري والشعور بالمسؤولية المجتمعية بمعنى كلما ارتفع مستوى أبعاد التوافق الأسري زاد مستوى المّسؤوليه الإجتماعيه لدى أفراد العينة، وكذلك بينت النتائج وجود علاقة سلبية دالة احصائياً بين الاضطرابات السلوكية والانفعالية والمسؤولية الاجتماعية، وكذلك أبعاد كل من مقياس الإضطرابات السلوكية والإنفعالية وأبعاد مقياس المسؤولية الاجتماعية بإستثناء محور المشكلات السلوكية مما يدل على عدم وجود علاقة بينها وبين مجال المسؤولية الاجتماعية، وان الطلبة ذوي الإعاقة السمعية من الذكور والإناث يعانون من اضطرابات سلوكية وعاطفية بغض النظر عن تقديرهم الدراسي، وعدم وجود فروق في مستوى التوافق الأسري ومجالاته وفقاً لمتغيري (الجنس،والتقدير الدراسي). وان الطلبة ذوي الاعاقة السمعية ممن يوجد عندهم تقدير دراسي مرتفع يمارسون المسؤولية الاجتماعية بصورة أكبر من نظرائهم ممن لديهم تقدير دراسي أقل. ومن هنا فأن الدراسه خرجت بمجموعة من النتائج : الأهتمام بالطلبة المعاقين سمعياًوذلك بتحسين كل من مستوى التوافق الأسري والمسؤولية الاجتماعية، وكذلك توعية أسر الطلبة المعاقين سمعياً بمخاطر الاضطرابات السلوكية والانفعالية وما يتعلق بها، وحثهم على ممارسة دورهم في إحتواء وتقليل تلك الاضطرابات لدى أبنائها وأيضاً تشجيع وحث الطلبة ذوي الإعاقة السمعية في المراحل التعليمية وتدريبهم على تحمل المسؤولية الاجتماعية بكافة أشكالها، والتأكيد على أهميتها في الحياة اليومية. الكلمات المفتاحية:الإضطرابات السلوكيه والإنفعالية، التّوافق الأسري، المسؤولية الإجتماعية، الطلاب المعاقين سمعياً في إقليم الجنوب.
|
Addressing Anxiety among EFL Students during Speaking Tests and Presentations: Strategies for Enhancing Performance
Prepared by:A.Prof.Dr. Aboubaidah Mohamed Ahmed Qasim عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. University of Technology and Applied Sciences Nizwa- Sultanate of Oman
Abstract This study examines the prevalence of anxiety among English as a foreign language (EFL) students during speaking tests and presentations. To achieve this goal, the researcher designed a questionnaire that was filled out by the students of UTAS (University of Technology and Applied Sciences –Nizwa Branch-Sultanate of Oman). The study presents the findings of three tables that highlight the level of discomfort, fear of failure, and pressure that EFL students experience during speaking tests and presentations. The study emphasizes the importance of addressing anxiety among EFL students and presents effective strategies to reduce anxiety levels and enhance performance, including relaxation techniques, positive self-talk, mindfulness training, metacognitive instruction, and the flipped classroom approach. The study recommends language instructors to provide ample opportunities for low-stress speaking practice, incorporate relaxation techniques and mindfulness training, integrate metacognitive instruction into language learning, and implement the flipped classroom approach to reduce the pressure of test and presentation preparation. The study underscores the need for language instructors to be flexible and open to experimenting with different approaches to find the most effective strategies that work best for their students Keywords Test anxiety, Achievement, Foreign language learning, EFL learners, Performance, Fear, UTAS
|
English for Specific Purposes (ESP)
Prepared by:A.Prof.Dr. Abdulrahman Abdulmalik Amin عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. English language Centre University of Umm Al-Qura Saudi Arabia
Abstract ESP programs are a teaching method that focuses on the specific goals of learners and were seen as an alternative to ELT. This research attempted to define ESP by examining its nature, growth, and usefulness as a needs analysis in language learning and teaching. It was successful in varying the perspectives of language instructors, course designers, and learners into various components and various approaches and activities, demonstrating the importance of needs analysis to determine the needs of the learners Keywords: Developments of ESP, A revolution in linguistics, learner’s need, Features of ESP, model of an ESP course
.
|